My SiteMy BlogMy email

 

CHEZ MUI
Blog of my bro
BLOG YOURSELF
The blog of my (fully appreciated) digital design prof
AMANI'S WORLD
A big Japan fan with a big dream
ABED HAMDAN LIFE
A "7afartaly" Blog
JORDAN WATCH
Batir explains it all!
THE BLACK IRIS
The virtual home of Nas
JORDAN, I WILL BE BACK
Jordanian-pride blog of Mohanned
MOEY HYPERVENTILATING
Blogging from Amman
SUGAR CUBES
The blog of a Jordanian-Palestinian Muslim girl
HALWASAT HAMEDE
If everything seems to be going well...
IBRAHIM'S OBSERVATORY
Here he locates all what pass by him… and all what he passes by
ONE PIECE WORLD
Blog of Japan-lover and JUST-CS-student Ahmad Akour ;)
JUST
Link to my university
 
A proud member of:
- Jordan Blogs  
- Qwaider Planet  
- Jordan's Free Voices  
- Sawtona

 

 

Foxkeh

 

Powered by Blogger

This blog is TOTALLY designed by me.

 

 


Saturday, August 23, 2008

الجميع يعرف الفنان مارسيل خليفة، الذي قدم أغاني مثل "رينا والبندقية" و"ووقفوني على الحدود" وغيرها من الأغاني التي يقدمها خليفة أملاً بتحرر فلسطين ولو عن طريق الموسيقى والفن. ولكن هناك "خليفة" آخر، فنان أردني يدعى أحمد خليفة تختلف أراؤه السياسية كثيراً عن مارسيل، إذ أعلن عزمة وضع تمثال "من أجل السلام" في مستعمرة سديروت.

الخبر أصبح محل اهتمام كبير في وسائل الإعلام الإسرائيلية، والذي نشرت استغراب السفارة الإسرائيلية في عمّان لطلب قدمه الفنان أحمد خليفة قبل أسبوع والمتضمن نصب تمثال في مستعمرة سديروت الواقعة جنوب الأراضي المحتلة. وقال خليفة أنه ينوي تشكيل المنحوتة بصحبة أطفال إسرائيليين من سديروت.

وسبق للنحّات خليفة أنه قدم العديد من أعماله لمنظمة "بيريس" للسلام، وشارك في معرض في القدس المحتلة حيث أكد أنه ينوي وضع أحد أعماله هناك من أجل دعم السلام.

وقال خليفة لصحيفة يديعوت أحرونوت: "أنه من المهم لي أن أبعث رسالة ضد العنف وضد إطلاق صواريخ القسام، إنه يؤلمني كل صاروخ يقع في هذه المدينة (سديروت). أنا آتٍ لحمل رسالة سلام ودعم من الأردن. يجب أن نبين أن في العالم العربي أصواتاً كثيرة تعارض صواريخ القسام".

رئيس بلدية سديروت أكد أنه سيدعم خليفة بكل الطرق، وسيشجع جميع مبادرات السلام.

على الرغم أنه يمكننا أن نختلف مع الفنان أحمد خليفة، ولكن الجميع يمكن أن يشهد له نوعاً من الشجاعة في عرض هذه الآراء على الشعب الأردني، والذي أغلبيته ما زالت معارضة لأي شكل من التطبيع مع دولة إسرائيل.

Labels: , , ,