My SiteMy BlogMy email

 

CHEZ MUI
Blog of my bro
BLOG YOURSELF
The blog of my (fully appreciated) digital design prof
AMANI'S WORLD
A big Japan fan with a big dream
ABED HAMDAN LIFE
A "7afartaly" Blog
JORDAN WATCH
Batir explains it all!
THE BLACK IRIS
The virtual home of Nas
JORDAN, I WILL BE BACK
Jordanian-pride blog of Mohanned
MOEY HYPERVENTILATING
Blogging from Amman
SUGAR CUBES
The blog of a Jordanian-Palestinian Muslim girl
HALWASAT HAMEDE
If everything seems to be going well...
IBRAHIM'S OBSERVATORY
Here he locates all what pass by him… and all what he passes by
ONE PIECE WORLD
Blog of Japan-lover and JUST-CS-student Ahmad Akour ;)
JUST
Link to my university
 
A proud member of:
- Jordan Blogs  
- Qwaider Planet  
- Jordan's Free Voices  
- Sawtona

 

 

Foxkeh

 

Powered by Blogger

This blog is TOTALLY designed by me.

 

 


Wednesday, January 14, 2009

From the demonstration in front of Starbucks Coffee in Sweifiyeh.

(Other images here)

Labels: ,


Sunday, January 11, 2009

Police dispersed protesters planning to march on the Israeli embassy in Amman on Friday, the protesters tried to reach the Israeli embassy and demanded the government to expel the Israeli ambassador (or literally to "kick out the Zionist pig").

Anti-riot police fired tear gas at the protesters near Kalouti mosque in Rabia district, some online pictures show that the used tear gas canisters expired in July 1995 (before 14 years).
It is not clear how many canisters have been used. Expired tear gas may be dangerous and ineffective, inhaling this gas can cause lungs infection and severe skin allergies.

Back in December 2008, a 68 year old man has died in Greece from inhaling expired tear gas.

 

Labels: ,


Friday, January 09, 2009

هذه التدوينة بقلم الصديق يوسف حداد:


إن المسرحية الهزلية التي تدور أحداثها في ركن الأسلاك الدبلوماسية العربية في هذه الايام ما هي الا تأكيد على حجم المهزلة التي تنال من الجسد العربي يوما فيوما...

هذه الايام الدموية التي تعصف بالواقع العربي ماهي إلا تأكيد عملي على نجاح اتفاقية سايكس بيكو... نعم سايكس بيكو هذه الاتفاقية التي أكل عليها الدهر وشرب هذه الاتفاقية التي قسمت الهلال العربي الخصيب كما تقسم البطيخة إلى حصص تذهب إلى يد الاستعمار..

ما عاد للعرب وجود بل أصبحت الأرض العربية الواحدة دويلات متناحرة متخاصمة في كل دويلة دويلات أصغر حتى أصبح الانسان مقسوما حتى على نفسه ومتناحرا حتى مع ذاته..

لقد حلت بالعقول العربية التي انجبت يوما المع العلماء واكبر الفقهاء ثقافات مما هب ودب فاصبحت عقولنا مستهلكة منهكة منتهية الصلاحية.. الثقافة العربية تحتضر.. لقد نجح الاستعمار بسلبنا ليس فقط اراضينا بل ماهو اهم واكثر حساسية من ذلك سلبنا عقولنا وفكرنا.. الاراضي العربية التي احتضنت في يوم من الايام أمة جلست على عرش العالم ليس بقوتها بل بفكرها وعلمها وحضارتها.. اصبحت تحتضن اشباه عرب ممتلئين من ثقافة غبية بليدة نجح الاستعمار في زراعتها في العقول..

الاصوات العربية التي نادت بكل ماهو مقدس ونزيه حل مكانها اصوات تنادي بكل ماهو ذليل ورخيص.. الاعين التي كانت تنشد نشيد موطني وبلاد العرب مع زقزقة عصافير الصباح حل مكانها عيون كسولة جاهلة تجري وراء لذاتها.. اللسان العربي الذي انشد اجمل القصائد التي تتغنى بالارض والعرض والكرامة الانسانية حل مكانها السنة عجمية مرخبة وتافهة تنطق بكل ماهو سفيه.. فمن قال ان الاستعمار هو بسلب الاراضي والموارد الطبيعية فقط ان الاستعمار الحقيقي والفعلي هو استعمار العقول .. هو التنويم المغناطيسي الذي نوم أمة المئتي مليون.. فما الحل؟....

ما الذي جرى لنا في العشرين سنة الماضية..ما الذي جرى لنا حتى بعنا الدماء العربية واستبدلناها بزجاجات الخمر المصفى.. ما الذي جرى للصف العربي الموحد القادر على مواجهة كافة عكننات الزمان.. ما الذي جرى لنا حتى بعنا ابنائنا واستبدلناهم بحفنة من الجواسيس والمرتزقة..

سايكس بيكو لم تمت بل هي حية.. حية في جسد الأمة المريض.. حية ترزق في فكر الأمة.. والقادم اصعب........

Labels: , ,


Thursday, January 01, 2009

استعددت يوم الاثنين لكي ألبي "نداء الواجب"، وأضم صوتي إلى صوت عشرات الآلاف من الأردنيين الذين نزلوا إلى الشوارع وعبروا عن شعورهم بالحزن والغضب عن طريق التظاهرات والاعتصامات.
كانت هناك مظاهرة كبيرة انطلقت من مجمع النقابات إلى رئاسة الوزراء، إلا أنني فضلت الانضمام إلى المظاهرة المنظمة من قبل حركة اليسار الاجتماعي والتي من المفترض أن تشمل مسيرة إلى السفارة الإسرائيلية والتظاهر عندها (أو حتى اقتحامها). وعلى الرغم أنني على يقين أن طرد السفير الإسرائيلي من عمان لا يعني إحلال السلام أو حتى إيقاف العدوان، إلا أنها أكثر ما لدينا الآن لإظهار غضبنا واستنكارنا لما يجري، (بالإضافة أن برأيي الخاص من غير الملائم أن نتظاهر أمام السفارة المصرية وننسى كلياً أن سفارةً لإسرائيل هنا).
الشرطة منعتنا من الوصول إلى السفارة.

(١)
تاكسي.. تاكسي
ركبت سيارة تاكسي لكي أذهب إلى موقع المظاهرة، وما أن طالبت من السائق الذهاب إلى "مسجد الكالوتي" بدأت ملامح وجهه بالتغير، فهذا الجامع معروف إنه منطلق للتظاهرات ضد السفارة الإسرائيلية والتي هي على مقربة منه.
"عشرين سنة"... هذه جملة حكاها السائق بعدما سألني إذا ما كانت مظاهرة هناك...
"عشرين سنة"... كررها بعد أن لاحظ أني كنت غير مهتم بما سيقوله.
مرت لحظات صمت، والسائق ينظر إلىّ... ربما لينتظر أي رد مني...
طال صمتي، إلى أن كسرته... "أه يا زلمة... مالها العشرين سنة؟..."

"قبل عشرين سنة كنت في فتح المجلس الثوري... أنا كنت مع أبو نضال. احنا كنا نخطف طائرات، قبل عشرين عام خطفتُ طائرة في مصر... أبو إياد؟ أبو إياد نحنا إللي قتلناه لأنه خائن... كنا نتدرب في العراق... الله يرحم صدام... رحت على الشام؟ الشام؟ دمشق؟ روح على فندق (----) ولسه بتلاقي أثار الرصاص... أبو مازن... هذا بهائي! انت رحت على حيفا؟ أنا لما كنت في حيفا رحت على المعبد تبعهم و(شخّيت) فيه..."
وأنا أردد في نفسي..."ليش خلّيتو يحكي!"

(٢)
السفير
ورحنا لكي "نسفّر" السفير.
لننهي العدوان الشرير، وواقعنا المرير.
لاأدري إذا كان السفير يعرف عنا. ولكن ما أظنه أنه لا أحد بلغه أنه كنا هناك نتظاهر، ولا هو حسّ فينا. حتى بدأت أشك أن سفيرا هناك. فعلاً، هل نحن متأكدون أن هناك سفير إسرائيلي؟ السفارة نراها ولكن أين السفير؟ لماذا لم يُسمع عنه شيئاً. (أعتذر ولكن غالباً ما تراودني هذه الأسئلة عن "الوجود")
وبدأنا نصرخ...
نعم لطرد السفير!
حتى أصبحت: نعم لطرد الحقير!
إلى: نعم لطرد الخنزير!
الله على بلاغة العرب! وضعوا لكلمة "سفير" سجعاً وقافيةً تناسب عدة مسبات وشتائم.

(٣)
أعلام
كان من اللازم أن تكون يسارية، إلا أن اللون الأصفر كان منتشراً... والشرائط والأعلام... صفراء فاقع لونها تسر الناظرين.
يهتف البعض لحماس، وأخرون لحزب الله... أمة ضحكت من جهلها الأمم...
ماذا أقول ومعظم من كان هناك لا يحمل أي فكر سياسي؟
رائع.. أحدهم رافع راية الثورة العربية الكبرى... وكأنه يقول (توحدوا يا عرب!)... نعم ولكن لحظات الأمل ماتت عندي عندما جاء شاب وسأل صاحبه: ما هو ذلك العلم؟... وصاحبه حتى لم يعرف!
وشاب آخر كان يحمل علماً أردنياً. إلا أنه كان يحاول أن "يقبع" النجمة حتى يظهر كعلم فلسطين...
وأهل غزة يُقتلون...

Labels: ,